لاح يوم الوطن والعز لاح
وكلمة الله على البيرق تلوح
يوم الإسلام يا يوم الفلاح
والوطن كل روحٍ له تلوح
من أجمل ما قيل في حب الوطن لمستشار خادم الحرمين الشريفين وأمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، أحد رواد مسيرة هذه النهضة المباركة في مملكتنا الحبيبة، يعيش الشعب السعودي هذه الأيام الأفراح بمناسبة يومهم الوطني بمضي 88 عاما انقضت من العطاء والرخاء والأمن على توحيد المملكة العربية السعودية، كانت حافلة بالكثير من المنجزات التي تحققت، تواصلت طيلة تلك الأعوام منذُ عهد الموحد الملك عبد العزيز -غفر الله له- إلى ما نحنُ فيه الآن من تقدم ورقيّ وازدهار في شتى مجالات الحياة، وعلى المستويات كافة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده، فالمملكة اليوم تعيش قفزة غير مسبوقة في عهد الحزم والعزم جعلها تتبوأ مكانة عالمية ومتطورة بين مصاف دول العالم المتقدمة، فأصبح للمملكة دور ريادي مؤثر في صنع القرار العالمي للمكانة التي تميزها وتتمتع بها سياسيا واقتصاديا، مشاريع جبارة لا تتوقف عن البناء والإعمار في وطن العطاء والتطّور في سبيل رفاهية الإنسان السعودي الذي يحق له الفخر والاعتزاز بمنجزات وطنه الحبيب ويحق له أن يعيش أفراحه بمناسبة هذه الذكرى الخالدة التي جمعت ووحدت صفوف أبناء الوطن تحت راية التوحيد، فمن حق المواطن السعودي الاحتفال بهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا جميعا، ولكن علينا أن نحتفل بشكل راقٍ وسلوك حضاري يعكس للعالم وعي وثقافة كل مواطن سعودي فهناك أماكن مخصصة للاحتفالات خصصت من قبل الجهات المعنية للمشاركة والتعبير عن ابتهاجنا وحبنا لوطننا، بعيدا عن السلوك غير الحميد، بإزعاج الآخرين في الأماكن العامة، وإرباك الحركة المرورية وتعطيل مصالح الناس، كن راقيا دائما بذوقك وفكرك التي تعكس حضارتك وتقدمك، دام عزك ومجدك وأمنك يا وطن الشموخ ودامت الأفراح السعودية في ظل القيادة الحكيمة والرشيدة.
وكلمة الله على البيرق تلوح
يوم الإسلام يا يوم الفلاح
والوطن كل روحٍ له تلوح
من أجمل ما قيل في حب الوطن لمستشار خادم الحرمين الشريفين وأمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، أحد رواد مسيرة هذه النهضة المباركة في مملكتنا الحبيبة، يعيش الشعب السعودي هذه الأيام الأفراح بمناسبة يومهم الوطني بمضي 88 عاما انقضت من العطاء والرخاء والأمن على توحيد المملكة العربية السعودية، كانت حافلة بالكثير من المنجزات التي تحققت، تواصلت طيلة تلك الأعوام منذُ عهد الموحد الملك عبد العزيز -غفر الله له- إلى ما نحنُ فيه الآن من تقدم ورقيّ وازدهار في شتى مجالات الحياة، وعلى المستويات كافة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده، فالمملكة اليوم تعيش قفزة غير مسبوقة في عهد الحزم والعزم جعلها تتبوأ مكانة عالمية ومتطورة بين مصاف دول العالم المتقدمة، فأصبح للمملكة دور ريادي مؤثر في صنع القرار العالمي للمكانة التي تميزها وتتمتع بها سياسيا واقتصاديا، مشاريع جبارة لا تتوقف عن البناء والإعمار في وطن العطاء والتطّور في سبيل رفاهية الإنسان السعودي الذي يحق له الفخر والاعتزاز بمنجزات وطنه الحبيب ويحق له أن يعيش أفراحه بمناسبة هذه الذكرى الخالدة التي جمعت ووحدت صفوف أبناء الوطن تحت راية التوحيد، فمن حق المواطن السعودي الاحتفال بهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا جميعا، ولكن علينا أن نحتفل بشكل راقٍ وسلوك حضاري يعكس للعالم وعي وثقافة كل مواطن سعودي فهناك أماكن مخصصة للاحتفالات خصصت من قبل الجهات المعنية للمشاركة والتعبير عن ابتهاجنا وحبنا لوطننا، بعيدا عن السلوك غير الحميد، بإزعاج الآخرين في الأماكن العامة، وإرباك الحركة المرورية وتعطيل مصالح الناس، كن راقيا دائما بذوقك وفكرك التي تعكس حضارتك وتقدمك، دام عزك ومجدك وأمنك يا وطن الشموخ ودامت الأفراح السعودية في ظل القيادة الحكيمة والرشيدة.